القرنة الحبيبة
Welcome
القرنة الحبيبة
Welcome
القرنة الحبيبة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

القرنة الحبيبة

ملتقى النهرين دجلة والفرات في القرنة تقديم اقتراحات تقارير مواضيع علمية كتابات قصص عام وشامل للجميع
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 لمالكي .. والأكراد..هل هي لعبة كسر العظم ؟..أم أنها (ختيلة )

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ابو احمد المالكي
المشرف العام
المشرف العام



ذكر العمر : 58
تاريخ التسجيل : 27/05/2007

لمالكي .. والأكراد..هل هي لعبة كسر العظم ؟..أم أنها (ختيلة ) Empty
مُساهمةموضوع: لمالكي .. والأكراد..هل هي لعبة كسر العظم ؟..أم أنها (ختيلة )   لمالكي .. والأكراد..هل هي لعبة كسر العظم ؟..أم أنها (ختيلة ) I_icon_minitime29/9/2011, 11:54

[color:c4e6=black][b][size=24]المالكي .. والأكراد..هل هي لعبة كسر العظم ؟..أم أنها (ختيلة ) ؟

خلاص..كبر الأكراد على (الدلال)..وفصول السنة تخضع للتقلبات!

الكتل السياسية ( المتجاعصة )..هل تركض ثانية الى ( أربيل) !
كتابات - صبري الربيعي
صحوة الموقف والضمير لدى الإنسان, تمثل تكفيرا واضحا ينبغي أن يجد صداه في ضمائر وقلوب ومن ثم سياسات ذوي الألباب المخلصين لشعبهم, والّذين لا تسيرهم مواقف و سياسات نفعية, أو تشكل الصدى لسياسات قوى خارجية, دولية كانت أم إقليمية ! أواستجابة لدواعي عرقية أو دينية أو طائفية, في بلد جربنا خطورة تلك السياسات على أمنه واقتصاده وثروته البشرية والمادية !.
نظرة تفهم ..لا أكثر !

من هنا فأننا يمكن أن ننظر إلى الوقفة التي بدت لنا من خلال مواقف السيد (المالكي) حيال التمادي و( الفرعنة ), التي أتسمت بها سياسات الأخوة الأكراد, الذين يضطلعون بقيادة الشعب الكردي الآن,على أنها وقفة أساسها صحوة في ضمير السيد ( المالكي) الوطني, وممارسة نرجو لها أن تكون واعية أزاء مواقف ( طالزاني), وأود الأيضاح هنا أنني عندما أسقط وصف الحزبين الكرديين الوطنيين ( الاتحاد الكردستاني) , و(الديمقراطي الكردستاني), لاأستهدف من وراء ذلك الإساءة إلى الأخوة الأكراد في الحزبين , كما فهم مرسلوا بعض الرسائل من الأخوة الأكراد لي, والتي كانت ( معطرة بروائح نتنه), لا تستقيم مع الخلق القويم !, وما استخدامي للاصطلاح المازج بين ألاسمين الاّ استعارة لفظية لجهة الأختصار في أسمي الحزبين الكرديين العراقيين الوطنيين, الذين لهما في تأريخ الحركة الوطنية العراقية مواقف طيبة, الاّ أنهما في الوقت نفسه, قد أرتكبا الكثير من الأخطاء والخطايا بحق العرب والأكراد في العقود الست الأخيرة, بالإضافة الى أن قياداتهما الستينية, وبعضا منها لاتزال في موضع قيادة بعض مفاصل النشاط السياسي والتنفيذي الكردي, كانت من أوائل المتعاونين مع( الموساد الاسرائيلي), من خلال إدخاله في مؤازرة نشاطاتهم السياسية والحربية . وذلك يشكل تقاطعا قانونيا على الأقل فيما يتعلق بموقف الدولة العراقية الرسمي, لجهة عدم توقيع اتفاقية سلام مع إسرائيل في أعقاب حرب عام 1948..نذكر ذلك للإشارة فقط الى المخالفة القانونية الواضحة, ناهيك عن تجاهل المواقف والنظرة العاطفية, التي ينظرمن خلالها الشعب العراقي, الذي لازالت شواهد قبور أبناءه في ( جنين ), وكثير من المناطق الفلسطينية ضاغطة على ذكرياته ومشاعره ,التي لايمكن محوها بسهولة ويسر من خلال مواقف انية لمجموعة من القادة القوميين الذين يستهدفون إكساب مواقفه القوة ,لتحقيق طموحات لايشك يوما بتوفر الفرص لحلها في اطار الوطن, لاباستدعاء أعداءه !
لسنا من نحاسب عن خطايا الماضي !
نترك اليوم كل ذلك الماضي.. حيث لايمكننا في حقيقة الأمر إيقاع الحساب على أولئك القادة الذين توفى البعض منهم وذهبوا الى بارئهم بحسناتهم وسيئاتهم, والله هو الغفورالرحيم ..أما ما يهمنا اليوم فهو مواقف ألأخوة المحترمون القادة الأكراد في حزبي ( طالازاني), ومنذ العدوان الأمريكي على العراق في عام 2003 ,الذي طالما أسهبنا مع غيرنا من الكتاب الوطنيين المستقلين, في تناولها بدوافع نبيلة لاتخرج عن تمتين العراق ( جيوبوليتيكيا) و(ديموغرافيا) .. وكما أننا تأسينا ونتأسى لأوضاع بلدنا العامة, فاننا ننظر بعين الاحترام إلى تجربة النمو المتحققة في شمالنا الأحب إلى قلوبنا ..فإذا لم نكن قد نجحنا في إحداث التطوير الطموح في 15 محافظة , فأنه أمر رائع أن نستطيع رؤية مظاهر تطور ملموسة في محافظاتنا الثلاث الغالية أربيل والسليمانية ودهوك , لتكون قبلة للعراقيين !
ماذا بعد ؟
والآن لنتحدث بصراحة المفلس من الأغراض الملوثة لمنتجات العقل في التفكير والتصرف.. ونقول بوضوح تام, أن الحركة التحررية الكردية الحديثة منذ اندلاعها في بقيادة قائدها التاريخي الملا مصطفى البارزاني, حظيت الى حد كبير, بتأييد وتفهم القوى الوطنية العراقية التقدمية, ولذلك فقد لاقت خطوة رئيس الوزراء الأسبق عبد الكريم قاسم عام 1959, في إعادة (البارزاني) الأب برفقة 500 من أهله ومرافقيه ورجاله, الذين كانوا قد أمضوا سنوات طويلة في المنفى الروسي ..أعيدوا الى العراق .. وبغداد بالذات.. معززين مكرمين, حيث لابد ان السيد مسعود البارزاني يتذكر لقاءه برئيس الوزراء عبد الكريم قاسم, وهو فتى صغير .. وقد أحتفل العراق ..كل العراق بتلك العودة .. وهذا يدلل على محبة العراقيين للأخوة الأكراد..ألا ّأن السياسة والرغبة في النفوذ والأطماع المختلطة, مع النزوع القومي إلى( الحرية ) وممارسة حكم المنطقة, من قبل قيادات تصدت لذلك, ربما من دون مسوغات قانونية كما (نظرت الى ذلك الحكومات المتعاقبة) على دست الحكم ..لذلك فأن الأعمال الحربية سرعان ما أستأ نفت من قبل الفصائل الكردية, ودخلت القضية الكردية بين مد وجزر ومرت باستغلالها من قبل دول جارة, طامعة بالإضافة إلى أعداء العراق التقليديين الطامعين !.. وهذه هي أحكام وجرائم السياسة والسياسيين. ومن الطبيعي أن الحكومات العراقية المتعاقبة كانت تقابل الإرادة الحربية للأخوة الأكراد ,بأعمال عسكرية بلغت من القسوة من الجانبين ومع شديد أسف حدا لايوصف من البشاعة والقسوة ,يشكل استذكارها احدى مثالب شيطان السياسة في عراقنا, وكان المتضرر الوحيد هو الشعب العراقي, الفقير المحتاج مكبوت الفم والإرادة, الذي حرقت و تحرق ثرواته ويهدر زمنه وتموت أجياله بحسرة الرفاهية والعدالة وتكافؤ الفرص في حياة حرة كريمة !
من يتغلب على من ؟
من الطبيعي أن تخلق تلك الظروف الصعبة نزازع ومشاعر سلبية تستوطن مشاعر جهتي الشعبين الشقيقين العربي والكردي مع عدم نسيان العراقيين الآخرين الذين اكتووا بنار تلك الحروب!
وفي أعقاب العدوان الأمريكي الغاشم, وجد الأخوة الأكراد الذين كانوا يتمتعون ب(المنطقة الآمنة) في المحافظات الثلاث,(وفي الحقيقة أنهم كانوا قد استبقوا ساعة الصفر في العدوان الأمريكي لانتزاع اعتراف المحتل بوضعهم الخاص)! وفي أعقاب استكمال الاحتلال, كان رموزهم في مقدمة السياسيين العراقيين, الذين اعتمدهم الاحتلال الأمريكي الغاشم, في تسيير العمل التنفيذي في الدولة الجديدة ! .ولانريد تكرار استعراض المراحل الأخرى المعروفة من تطورات الأوضاع السياسية, ودور الأكراد فيها لضرورات الإيجاز.
البرنامج الكردي باستشارات أستخبارية أمريكية وبريطانية !
ولكن الأخوة الأكراد, وضعوا لهم برنامجا تشير أدبيات المرحلة والوثائق المتسربة عن مؤسسات القرار الأمريكي والبريطاني, أنه وضع باستشارات استخبارية وسياسية, خبيرة بالأزمات الدولية والصراعات من أجل تحقيق أهداف مضافة في سلم الطموح الكردي, خرجت عن أقصى ما يتمناه الأكراد في مطاليبهم, وأدبيات الحركة الكردية الحديثة منذ خمسينات القرن الماضي وهو ( الحكم الذاتي)..ألا أن المطالب تضاعفت وتناسلت وتمددت رافقها تهديدات وإساءات لحقائق التأريخ ,حتى وصلت إلى حدود خرافية! لايمكن لآي شريك معهم في الوطن أن يقرها ,ويتفهم أسباب تلك المطالب كونها تأتي مطعمة ومغلفة بدوافع المراهقة السياسية , والشعارات القومية الموجهة لتحقيق التفاف الجماهير, دونما مسوغات موضوعية وعدالة يتفهمها المجتمع العراقي, تستند الى قواعد منطقية .. ولاشك أن اتجاه الأخوة الأكراد إلى تلك المطالب التعجيزية لايخلو من دهاء سياسي, ربما يكون مغلفا بقصدية ,وترصد وسوء نيّة من خلال استغلال ظروف الصراع بين الكتل السياسية, التي لاتمتلك تأريخا وخبرة سياسية رصينة ,وتتناقض مع يعضها البعض, بالرغم من أن النظرة السطحية الى سياسات هذه القوى تضعها في مركب واحد, من حيث أساسيات أهدافها المعلنة ألاّ أن( ضرورات) التسابق السياسي تدفع بها إلى القفز على الحقائق والمباديء الوطنية ,لتحقيق أرصدة مضافة إلى أرصدتها في اكتساب القوة لمواجهة خصومها السياسيين ,مما يجعل تلك المواقف لاتستقيم مع الموقف الوطني, الذي ينبغي لهذه القوى أن تكون عليه لتحقيق أهداف بناء الدولة الحديثة ( أن كانت هناك) أهدافا لذلك ..
هل نرى دولة كردية ( شقيقة)!
وما رأيناه في مواقف الأخوة الأكراد من زحف ( مارثوني) لأبتلاع ثلث العراق جغرافيا الى جانب المطالب التي تبدأ بتصرفات وقرارات هامشية , ولاتنته كما يؤشر ذلك ثقاة الفكر السياسي, الّا بتحقيق إعلان الدولة الكردية, التي نجد أن قيادات الحزبين الكرديين النافذين قبل غيرها, ترى ( بينها وبين نفسها على الأقل), أن الظروف السياسية الإقليمية والدولية غير ملائمة ظرفيّا لإعلان تلك ( الدولة ) , فيما أصبحت تيارات واسعة نافذة في الشعب العراقي, تجد في إعلانها خلاص الشعب العراقي من هذا ( الخرّاج) الدامي! الذي يتوجب معالجته, من دون أن يبقى على حالته التي تنشر (الحمى في الجسد العراقي) !.. ولكن أن ينجح مشروع ( الدولة ) الكردية التي ستجاورها ( فكوك) الأسود التركية والإيرانية والسورية , والظروف الاقتصادية و(الجيوسياسية )..فذلك أمر نتمنى من صميم قلوبنا أن يحمل نتائجه الايجابية لنرى( دولة كردية شقيقة) !
والآن ..حين يجابه رئيس الوزراء (نوري المالكي), تهديدات السيد (مسعود البارزاني), التي تخرج عن سياقات التفاهم والأعراف السياسية, وحين تشتد وتتضاعف المطالب السياسية الكردية ,إلى اعتبار ضم ( كركوك) الى ( الإقليم )الكردي ,مع الجزء الأكبر من أقضية ونواحي وقرى في سهل الموصل , وجانبها الشرقي ,نزولا الى محافظة ديالى,وفق (الخارطة الكردية القاظمة), التي يضعها الأخوة الأكراد تحت الطاولة ,ليس هذا فحسب بل أن محافظة (واسط) أيضا ,لايوفرها الأخوة في مطالبهم ,حيث يستهدفون إلحاق الجانب الشرقي منها ب(الاقليم ).. وفي حقيقة الأمر لم تبق الاّ( بغداد), فهل يمكن لنا أن نسمع مستقبلا بمطالبتهم بضمها كونها تضم مواطنين أكرادا ! وإذا توسعنا قليلا في بعض مفردات المطالب ( الأخوية ) الكردية , التي تعبر عن مفهوم جديد ل( الشراكة الوطنية ), سنجد أنها تشمل منع الحكومة من شراء طائرات حربية !ورفض تسليح الجيش العراقي بأسلحة حديثة ,وتشكيل جيش خاص ب( الإقليم) ,يتكون من فرقتين قوامهما قادة وجنود أكراد !, واستقبال رؤساء الدول !, وتوقيع اتفاقيات استخراج وتصدير النفط ! ,بالإضافة إلى تفاصيل أخرى كثيرة ( غاطسة ) ! لايعلم عنها الشعب العراقي شيئا ! يتراشق بها سياسيوا هذا الزمن !

أوزار الخطايا هل ترفع ؟

أن السيد( نوري المالكي) ..يحاول اليوم أن ينزع عنه كثير من أوزار الخطايا التي رافقت السنوات الثمان الماضية, التي زحفت خلالها أرادة القادة الأكراد المغلفة بالشعارات القومية, إلى الحافات التي تمس الحق والعدالة وثروة العراق وجغرافيته التأريخية! وحتى مشاعرشعبه وعواطفه وأمانيه القومية ,التي لم تتقاطع يوما ما طيلة عقود تأسيس الدولة العراقية التسعة مع مصالح الشعب الكردي, حيث عاش المجتمع العراقي كله سلبيات العهود المنصرمة, وتوزع الظلم عليه بشتى الصور والأشكال .. وعلينا النظر بعين التفهم إلى مايقدم عليه (المالكي), من خطوات ينبغي أن تجد لها تفهما من قبل الكتل السياسية النافذة ,يتناسب مع أهميتها وضرورتها التأريخية.., لا أن تغرد هذه الكتل خارج أهداف المواقف العراقية الوطنية المستهدفه, في استئناف تقديم مايجعل الأخوة الأكراد ,يمعنون في ( تفرعنهم ) و( دلالهم) ,وذلك بركض هؤلاء السادة باتجاه (أربيل), فيما يمتلكون لو تفاهموا! الموقف الذي يجعل كل شيء في نصابه.. ويساعد الأخوة الكرد, على تلمس السبيل الصحيح في استكمال (نيل حقوقهم أن كانت منقوصة), التي لايختلف اثنان من الشعب العراقي, على أهمية تمتعهم بها ,خاصة وأنهم ابرز الشركاء في القرار السياسي التشريعي والتنفيذي اليوم !ولكن من دون ( مغالاة ) أو ) دلال) أو ( تفرعن).. ففصول السنة ليس على وتيرة واحدة !
أما الكتل المناوئة ل(المالكي) , حبيبة الأمس وعدوة اليوم .ومنافسة الأمس , خانعة اليوم فأن عليها أن تغلب مصالح العراق على المصالح الفئوية الذاتية, ويتوجب أن لاتقع في ذات الخطأ الذي وقعت فيه كافة القوى النافذة ,حين أدارت ظهرها لمصالح الشعب العراقي ككل, ووضعت بيضها, في جيوب ( كاكاتنا), ففرخت مواقف وسياسات, وأفاعي لم تعمل بحكمة ( أكل ويّه العميان وتذكر ربك) !
ورود الكلام...
في مقابل تعليقات بعض الأخوة الأكراد, على بعض مقالاتي المتعلقة بالأكراد التي تأتي إلى بريدي معطرة بأريج روائح( نتنه)..أرجو لهم بعض الصبر..فان الصبح قادم !


[/size][/b][/color]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alqurna.ahlamontada.com
ابو احمد المالكي
المشرف العام
المشرف العام



ذكر العمر : 58
تاريخ التسجيل : 27/05/2007

لمالكي .. والأكراد..هل هي لعبة كسر العظم ؟..أم أنها (ختيلة ) Empty
مُساهمةموضوع: كتابات - صبري الربيعي المالكي .. والأكراد.   لمالكي .. والأكراد..هل هي لعبة كسر العظم ؟..أم أنها (ختيلة ) I_icon_minitime15/1/2012, 03:02

[center][size=24] مشكور اخوي الغالي صبري
صحوة الموقف والضمير لدى الإنسان, تمثل تكفيرا واضحا ينبغي أن يجد صداه في ضمائر وقلوب ومن ثم سياسات ذوي الألباب المخلصين لشعبهم, والّذين لا تسيرهم مواقف و سياسات نفعية, أو تشكل الصدى لسياسات قوى خارجية, دولية كانت أم إقليمية ! أواستجابة لدواعي عرقية أو دينية أو طائفية, في بلد جربنا خطورة تلك السياسات على أمنه واقتصاده وثروته البشرية والم[/center]ادية !.[][/size]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alqurna.ahlamontada.com
البصراوية
عضو
عضو



انثى العمر : 44
تاريخ التسجيل : 14/01/2008

لمالكي .. والأكراد..هل هي لعبة كسر العظم ؟..أم أنها (ختيلة ) Empty
مُساهمةموضوع: هل هي لعبة كسر العظم   لمالكي .. والأكراد..هل هي لعبة كسر العظم ؟..أم أنها (ختيلة ) I_icon_minitime15/1/2012, 03:19

[b][center][size=24][color:a9b0=green]مشكور اخوي صحوة الموقف والضمير لدى الإنسان, تمثل تكفيرا واضحا ينبغي أن يجد صداه في ضمائر وقلوب ومن ثم سياسات ذوي الألباب المخلصين لشعبهم, والّذين لا تسيرهم مواقف و سياسات نفعية[/color][/size][/center][/b]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
لمالكي .. والأكراد..هل هي لعبة كسر العظم ؟..أم أنها (ختيلة )
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
القرنة الحبيبة  :: قسم الجدار الحر :: الجدار الحر-
انتقل الى: